تحضير نص صناعة النحاس في تلمسان السنة الثالثة متوسط – الجيل الثاني
تحضير نص صناعة النحاس في تلمسان
المقطع التعلمي : الصناعات التقليدية
اللغة العربية – السنة الثالثة متوسط – الجيل الثاني
.
مناقشة محتوى النص وتحليله وإثراؤه :
– على ماذا تعتمد زخرفة النحاس في تلمسان ؟ – على الضرب على الإزميل .
– هل للنَّحاس آلة يستعملها؟ لا ، بل كلٌّ من صنع يده.
– كيف يكون نتاج عمله ؟ – انجاز رسم على الصفيحة النحاسية بصورة فنية.
– كيف تظهر الرسمة للمتأمل فيها ؟ – تظهر كأنَّ تلك الزخرفة تريد النطق لتعبر .
– هل هناك طرق أخرى في صناعة النحاس؟ – نعم ، مثل استعمال الطوابع.
– أيوظف استعمال الطوابع عند التلمسانيين ؟ – لا ، بل يعتمدون على خيالهم.
– هل بقيت صناعة النحاس إلى الآن ؟ – لا ، بل قلت وبقي نتاجها في متحف تلمسان.
شرح المفردات:
إزميل: شفرة الحذاء
يلج: يدخل
أعيان: أعيان البلد سادتها و اشرافها
النموذج 1 للفكرة العامة و الأفكار الرئيسية :
الفكرة العامة :
– اتقان الصانع التلمساني في صنعة النحاس و اهتمامه الشديد بها دون غيرها من باقي الصناعات.
الأفكار الاساسية :
1- الكاتب يذكر الطرق المتعددة التي يستعملها النحاسين في صناعة الأواني النحاسية.
2- النحاسون يستعملون خيالهم الواسع و تفننهم فيه لأقصى الحدود.
3- الكاتب يشير الى الأثار التي تبقت من هذه الحرفة المهددة بالنسيان و الزوال.
المغزى العام من النص :
– صناعة النحاس صنعة تقليدية عريقة ساهمت في تزيين المدينة و تمييزها عن باقي المدن.
– الحرف التقليدية مهددة الزوال بسب نفور الشباب من تعلمها و من واجبنا أن نحافظ عليها من الزوال لانها ارث تاريخ.
النموذج 2 للفكرة العامة و الأفكار الرئيسية :
الفكرة العامة :
اهتمام الصانع التلمساني التقليدي بصناعة النحاس وتفننها فيها دون الصناعات الأخرى.
الأفكار الاساسية :
- الطرق الذي يستعمله النحاسين في صناعة النحاسية
- ذكر الكاتب لاستعمال النحاسين لخيالهم وتفننهم فيه
- إشارة الكاتب إلى الآثار المتبقية من هذه الصنعة
المغزى العام من النص :
أنتج مشافهة
في أفواج ثنائية؛ ستقومون بمعاودة الإصغاء إلى الخطاب المسموع من أجل:
– رصد بعض الآراء مع الحجج الدّاعمة لها.
– عرض تلك الآراء مدعومة بحججها، ثمّ التّعليق عليها.
أحضر
قال الشّاعر الكبير أحمد شوقي:
نحن أصحاب الْحِرَفْ ليس يعنينا التَّرَ فْ
ولنا كلُّ الشّرَفْ أنّنا نُحْيِي المِهَنْ
اقرأ نصّ (رسل الصّناعة) لتعرف دور الصّناعة التّقليديّة في القضاء على البطالة وتقوية اقتصاد البلاد.